الأب
هو الوالد الذكر للإنسان.
يعمل أبي مهندساً في شركة كبيرة.
الأم
هي الوالدة الأنثى للإنسان.
تحرص أمي على تحضير ألذ الأطباق لنا.
الابن
هو الولد الذكر للوالدين.
يدرس ابني في المدرسة الثانوية.
الابنة
هي الولد الأنثى للوالدين.
تشارك ابنتي في الأنشطة الرياضية بانتظام.
الأخ
هو الذكر الذي له نفس الوالدين أو أحدهما.
أخي أكبر مني بثلاث سنوات.
الأخت
هي الأنثى التي لها نفس الوالدين أو أحدهما.
تحب أختي قراءة الروايات.
الجد
هو والد الوالد أو الوالدة.
يروي لنا جدي قصصًا ممتعة عن الماضي.
الجدة
هي والدة الوالد أو الوالدة.
تعتني جدتي بحديقة المنزل.
العم
هو أخ الوالد.
زرنا بيت عمي خلال العطلة الصيفية.
العمة
هي أخت الوالد.
تحتفل عمتي بعيد ميلادها الخمسين هذا العام.
الخال
هو أخ الوالدة.
يعمل خالي بالتجارة الحرفية.
الخالة
هي أخت الوالدة.
تجد الخالة وقتًا للعب مع الأطفال رغم انشغالها.
الحفيد
هو ابن الابن أو الابنة.
يبتهج جدي حين يلعب مع حفيده.
الحفيدة
هي ابنة الابن أو الابنة.
تمضي حفيدتي وقتًا طويلًا في قراءة القصص.
الأولاد
جمع ولد ويشير إلى الذكور والإناث من الأبناء.
يقضي الأولاد الصيف في مخيم للغات.
الزوج
هو الرجل في علاقة الزواج.
يحتفل الزوج بذكرى زواجه العاشرة.
الزوجة
هي المرأة في علاقة الزواج.
تجيد الزوجة الطبخ والرسم.
العائلة
هي مجموعة الأشخاص المرتبطين بروابط قرابة وتشمل الوالدين والأبناء وأقارب آخرين.
تعقد العائلة اجتماعًا شهريًا لمناقشة الشؤون المنزلية.
الأقارب
هم الأشخاص الذين لهم صلة قرابة بشخص ما، سواء كانت بالنسب أو الزواج.
نلتقي بالأقارب في الأعياد والمناسبات الخاصة.
الأنساب
هي ترتيب العلاقات الأسرية وفقًا للنسب والقرابة.
يهتم عمي بدراسة شجرة الأنساب لعائلتنا.
النسب
يُشير إلى الصلة أو القرابة بين الأشخاص من خلال الأجداد والجدات.
يُعتبر النسب عاملًا مهمًا في بعض المجتمعات العربية خاصة في الزواج.
الصلة
هي العلاقة أو الوصل بين الأشخاص نتيجة للقرابة.
تعزز الصلة بيننا وبين جيراننا عبر الزيارات المستمرة.
صهر
هو الاسم الذي يُطلق على زوج الابنة أو زوج الأخت.
يعمل صهري في مجال الهندسة المعمارية.
الكنة
هي زوجة الابن.
استقبلت العائلة الكنة الجديدة بحفاوة بالغة.
بالختام، تعكس مصطلحات العائلة والقرابة في اللغة العربية غنى اللغة وتنوعها، كما تُبرز مدى اهتمام الثقافة العربية بالأسرة. كما أن معرفة هذه المصطلحات واستخدامها بشكل صحيح يُعزز من قدرة المتحدثين على التواصل بشكل أفضل في محادثاتهم اليومية ويُعمق من فهمهم للنسيج الاجتماعي العربي.